معدن فضة بقلم لولي سامي البارت الحادي عشر
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ذلك عن عمد .
ظلت تهرول بالشارع عائدة الي منزلها وبرغم من شعورها بضرورة هروبها إلا أنها شعرت أنها سعيدة للغاية لما لا تعرف هل لأنها استفزت شاب بوسامته هذه
ام أنها شعرت أنها قد ردت صڤعته لها بتضليله لها
ولكنها تقر بغبائها فهي استمعت إليه وذهبت كما وصف لها وكأنها مغيبة مغناطيسيا .
ولما لا وهي تقر تمام الإقرار أنه يسلب العقول بوسامته وخفة ظله التي تظهر من لمعة عينيه من قبل أن يتحدث حتى.
ضغطت على جرس الباب لتفتح اختها لها سائلة إياه عندما رأتها سافرة اليدين الله امال فين الحلويات
منتظرة رأيكم وتعليقاتكم وتوقعاتكم عن البارت ومتنسوش تنضموا للجروب بتاعي الجديد علشان لو حبيتوا تفرحوني بريفيو او مناقشة على احداث الرواية يبقي براحتكم.
تفتكروا مين اتصل بمحمد
طب تفتكروا حسن هيعمل ايه لما يعرف مرض ميار
ايه رايكم في ام حسن
طب ايه رايكم في غزل وتفتكروا هتعمل ايه مع صاحبنا